القيادة النسائية في المدارس - An Overview



إنّ التسجيل في مدرسة تعليم القيادة للنساء في الجبيل يكون من خلال الموقع الإلكتروني الرسمي للمدرسة النموذجية لتعليم القيادة للنساء في منطقة الجبيل بالمملكة العربيّة السعوديّة؛ حيث يفتح التسجيل في بعض الأوقات التي يتم الإعلان عنها؛ ولذلك يتم تخصيص هذا المقال من موقع المرجع لمعرفة إجراءات التسجيل في مدرسة تعليم القيادة للنساء في الجبيل، بالإضافة إلى طريقة وشروط الحصول على رخصة قيادة للنساء في السعودية.

وقد توصل بعض هؤلاء الى صياغة التصور المذكور جماعياً، أو فردياً، لكن دائماً استجابة لخصوصية المنظمة ولظروف نشأتها وطبيعة المهام المطروحة عليها بالتضافر مع الأوضاع العامة المحيطة بها. هذه الرؤى أخذت شكل شعارات عامة كمثل "مواجهة التحديات بعد الحرب"، أو كمثل "تفعيل العمل النسوي"، أو "السعي من أجل تحالفات نسائية"، أو "خلق صورة للجمعية مستقلة عن قيادتها الكاريزمية".

لذلك، فإن المعلومات أو الاعتقادات الخاطئة قد تصب في اتجاه التحيز ضد القيادة النسائية.

من خلال العمل أو التقاعس عن العمل، فإن الناس، وليس الآلات، هم الذين سيحددون شكل مجتمع الغد.

تعتبر المدرسة السعودية للقيادة من أولى المدارس التي بدأت بتقديم دروس مخصصة للنساء فقط على القيادة في الملكة السعودية تحديداً في الرياض. ومن أبرز مميزاتها:

تساعد هذه المدرسة على تعليم النساء على معايير القيادة بما يتوافق مع الملك عبد العزيز.

– الأول: ينمّ عن فردية قصوى تحاذي الهامشية الاجتماعية في تطرفها. – الثاني: يتضمن توجهاً صوب الآخرين الى درجة تقترب من الإيثارية.

وفي الروايات التي كتبت عن حياة الرائدات من النساء في العمل الاجتماعي، وأكثرهن أسسن جمعيات وتبوأن مراكز قيادية فيها، نجد وصفاً للمسار الاستثنائي الذي أفضى بهؤلاء النساء الى التعليم والنشاط الاجتماعي على رغم القوى المجتمعة المناهضة (دور الأب بخاصة والأم، بدرجة ثانية)، وبعض الكلام عن دوافعهن وسماتهن الشخصية النضالية وتعداداً لأنشطتهن، وقلما نقع على وصف لأدائهن القيادي على وجه التحديد.

تُبذل الجهود لمواجهة هذه التحديات وتعزيز القيادة النسائية في العالم العربي، فنفذت بعض البلدان سياسات ومبادرات لتعزيز المساواة بين الجنسين، بما في ذلك إقرار حصص تمثيل المرأة (الكوتا) في هيئات صنع القرار، أما الناشطون ومنظمات حقوق المرأة، فيعملون بلا كلل لتحدي الأعراف المجتمعية والدعوة إلى تكافؤ الفرص المتاحة للمرأة تفاصيل إضافية من حيث توليها زمام القيادة.

درجة ممارسة الإدارات الجامعية لمبادئ القيادة الإستراتيجية وعلاقة ذلك بالتميز التنظيمي في الجامعات الأردنية

لذا، يبدو من الصعب على السياسيات أن يعثرن على المنطلق المناسب عندما يضعن خططاً لاستراتيجياتهن".

لكن النساء حاضراً، وعلى رغم السقف المذكور، ما زلن يُحرزن تقدماً في تسلقهن الصعب الى مراكز القيادة. وقد انشغلت دراسات كثيرة برصد هذا التسلق وشروطه في المواقع المختلفة السياسية والاجتماعية والتنظيمية في العالم الصناعي، بخاصة. وكثيرة من هذه الدراسات بحث عن أسلوب نسائي في القيادة وعن إسهامات خاصة بالنساء بوصفهن يحملن خبرات ورؤى مغايرة لخبرات ورؤى الرجال لمعنى الاجتماع والتنظيم.

لقد أدى انتشار الوباء في العالم إلى وضع قضية التمييز على أساس الجنس في المراكز القيادية تحت المجهر؛ وحظي انتخاب كامالا هاريس باهتمام كبير من قبل وسائل الإعلام في الهند، البلد الذي ولدت فيه والدة هاريس.

لكن المعتقدات بخصوص قدرة النساء على تحقيق الأهداف والوصول إلى الإتقان لم تتزحزح.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *