اللَّهُمَّ إِنَّكَ قُلْتَ: ﴿ ادْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ ﴾ [غافر: ٦٠] وَإِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ، وَإِنِّى أَسْأَلُكَ كَمَا هَدَيْتَنِى إلى الْإِسْلَامِ أَلَّا تَنْزِعَهُ مِنِّى حَتَّى تَتَوَفَّانِى، وَأَنَا مُسْلِمٌ».
يبدو أن الذكاء الاصطناعي ينزع تدريجياً من ميزانية المهارات التقنية ويسلط الضوء بشكل أكبر على العنصر الشخصي. وهنا تظهر الأدوات الجديدة التي تساعدنا على تحديد الأفراد ذوي الذكاء العاطفي العالي، ومن يمكن أن يكونوا قادة حقيقيين بطرق جديدة لم يسبق لنا معرفتها. هل يمكنك إلقاء نظرة على كيفية تأثير الذكاء الاصطناعي على عمليات الاختيار؟ وربما يمكن أن نستشرف معًا كيف يمكن لذلك أن يعزز محور كتابك بشكل أكبر؟ توماس تشامورو بريموزيك: حتى لو كنا متشككين في الضجة الكبيرة حول الذكاء الاصطناعي التوليدي، فإن الحقيقة هي أنه جعل المعرفة والوصول إليها متاحة بسهولة أكبر. هذا يعني أن اختيار القادة لم يعد يعتمد على ما يعرفونه من معلومات، بل على قدرتهم على طرح الأسئلة الصحيحة. في الماضي، كانت القيادة تتعلق بامتلاك الإجابات على العديد من الأسئلة. أما الآن، فإن القادة الجيدين هم الذين يعرفون كيف يطرحون الأسئلة المهمة. أما القادة في الوقت الحالي، وخاصة في المستقبل، سيتم اختيارهم بناءً على قدرتهم على الإلهام، والتحفيز، والتواصل مع الآخرين على مستوى عاطفي، وفهم الناس على المستوى الإنساني بعمق.
تمتلك المرأة النرجسية القدرة على تحويل مشاعر الحب إلى كراهية مطلقة عندما تتعرض للأذى أو حينما تحصل على ما تحتاجه من علاقتها مع شريكها، فهذه المرأة النرجسية غير قادرة على خوض علاقات سليمة وكاملة نظرًا لأنها تجد المتعة في تخريب علاقاتها مع الآخرين من أجل حصولها على ما تريد.[١]
اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ، أَنَا أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ، اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ، اجْعَلْنِى مُخْلِصًا لَكَ وَأَهْلِى فِى كُلِّ سَاعَةٍ فِى الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ اسْمَعْ وَاسْتَجِبْ اللَّهُ الْأَكْبَرُ، اللهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْأَكْبَرُ الْأَكْبَرُ، حَسْبِى اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ».
لا بدَّ أن تكون إنساناً منفتحاً على الفرص الجديدة، وتحاول أن تستثمر السعادة التي قد تقدِّمها لك.
تمتلك المرأة النرجسية جاذبية في طبيعتها إلا أنها تستخدم هذا الأمر في تحقيق رغباتها والوصول إلى أهدافها، فهي تُبالغ في الاهتمام بمظهرها الجسدي والتباهي بسماتها الشخصية، فهي تُجسّد نفسها من خلال جسمها وتستخدم هذا المعيار في تأكيد قوتها الاجتماعية.[١]
اللهُمَّ اعْصِمْنِى بِدِينِكَ وَطَوَاعِيَتِكَ وَطَوَاعِيَةِ رَسُولِكَ، اللهُمَّ جَنَّبْنِى حُدُودَكَ، اللهُمَّ اجْعَلْنِى مِمَّنْ يُحِبُّكَ، وَيُحِبُّ مَلَائِكَتَكَ، وَيُحِبُّ - رُسُلَكَ، وَيُحِبُّ عِبَادَكَ الصَّالِحِينَ، اللهُمَّ حَبِّبْنِى إِلَيْكَ، وَإِلَى مَلَائِكَتِكَ، وَإِلَى رُسُلِكَ، وَإِلَى عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ، اللهُمَّ يَسِّرْنِى لِلْيُسْرَى، وَجَنِّبْنِى الْعُسْرَى، وَاغْفِرْ لِى فِى الْآخِرَةِ وَالْأُولَى، وَاجْعَلْنِى مِنْ أَئِمَّةِ الْمُتَّقِينَ، اللهُمَّ إِنَّكَ قُلْتَ: ﴿ ادْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ ﴾ [غافر: ٦٠]، وَإِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ، اللهُمَّ إِذْ هَدَيْتَنِى لِلْإِسْلَامِ فَلَا تَنْزِعْنِى مِنْهُ، وَلَا تَنْزِعْهُ مِنِّى حَتَّى تَقْبِضَنِى وَأَنَا عَلَيْهِ» .
ما تعرف على المزيد هي الصفات التي يمكن أن يساء تفسيرها أو فهمها بشكل خاطئ أثناء عملية التقييم؟
وفيما يلي بعض الأمثلة على التصريحات الإيجابية الواقعية:
تدخل المرأة النرجسية في العديد من المشاكل الاجتماعية، والعلاقات الفاشلة، حيث إنها تمتاز بعدة صفات مرهقة نفسيًا لها ولمن حولها على حد سواء، ومن أبرز هذه الصفات:
يُعرِّف القاموس الكمال على أنَّه "رفض قبول أي معيار أقل من درجة الكمال"، وتصفه إحدى الدراسات بأنَّه "رغبة غير عقلانية في الإنجاز، إضافة إلى النقد المفرط لنفسك والآخرين"؛ فهو حاجة ملحة لتلبية آمالك أو ما يرجوه الآخرون منك.
يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن
الانشغال بأوهام النجاح، أو القوة، أو الجمال، أو الذكاء، أو الرومانسية المثالية.
من المهم جداً، أن نُثني على أنفسنا بمجرَّد بذل الجهد والمحاولة، ولا نضع النتيجة المثالية شرطاً حتمياً لنكون راضين عن أنفسنا.